رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في أحد الأيام و في عز هدوء الليل الله خد إبراهيم وهو متألم جدا وفضل يتمشي معاه في جو رومانسي مع منظر النجوم و الهدوء و التأمل وقال لإبراهيم عارف يا ابرام انا هفرح قلبك جدا اكثر مما تتخيل إبراهيم لم يجادله لم يتذمر كل اللي عمله ابراهيم انه صدق جدا رغم ان مفيش أي اسباب او مبررات وانا مصدق مع أبويا إبراهيم مشيئة الله الصالحة حتي لو مش شايف أي حاجة . «آمَنَ إِبْرَاهِيمُ بِاللهِ فَحُسِبَ لَهُ بِرًّا»." (غلاطية 3: 6). |
|