الدافع: الدافع وراء الغضب الصالح هو محبة الله والآخرين، بينما الغضب الخاطئ يتمحور حول الذات.
المدة: تأمرنا رسالة أفسس 26:4 أن لا ندع الشمس تغيب عن غضبنا، مما يشير إلى أن الغضب المطول من المرجح أن يصبح خطيئة.
النتيجة: يؤدي الغضب الصالح إلى عمل بنّاء واستعادة، بينما يؤدي الغضب الخاطئ إلى الدمار والمزيد من الخطيئة.
السيطرة: فالغضب الصالح يبقى تحت سيطرة العقل والإيمان، بينما الغضب الآثم غالبًا ما يؤدي إلى فقدان السيطرة على النفس.
المغفرة: الغضب الصالح لا يحول دون الغفران، بينما الغضب الخاطئ غالبًا ما يحمل الاستياء ويسعى إلى الانتقام (إنج، 2018، ص 193-201).