البابا شنودة الثالث
نقطة البدء في التوبة لا يصح أن تبقى حيث هي.
إنما ينبغي أن ينمو التائب في روحياته، ودوافعه، وعلاقته مع الله،
حتى لا يعود القلب فيشتاق الحياة السابقة في الخطية.
وكلما كانت العلاقة ثابتة مع الله، لا يتعرض التائب إلى مشاعر
التعريج بين الفرقتين، وشهوات الرجوع إلى الخطية.