إذا أدرك أحد كلمة الله وتمتع باللوغوس في كل تصرف حتى عندما يرفع قدمه في كل خطوة يخطوها فإنه لا يمكن أن يتعثر، لأنه يقتني "المصباح" ويستخدمه. وعلى العكس إن قبل المصباح وبدى كأنه قد آمن به لكنه لم يحمله في كل تصرف، ولا تطلع مع "اللوغوس" في كل سلوكه أين يضع قدمه، أقصد خطوات الروح، فمثل هذا الآنسان يرتكب خطأ مزدوجًا، لأنه أدرك اللوغوس ولم يستخدم كلمة الله أينما وُجد...