رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يُدْعَى اسْمُهُ عَجِيبًا، مُشِيرًا، إِلَهًا قَدِيرًا، أَبًا أَبَدِيًّا، رَئِيسَ السَّلاَمِ ( إشعياء 9: 6 ) الاسم يدل على الشخص. وسَيِّدنا المعبود هو صاحب الاسم الذي «فوقَ كل اسم»، والذي قالت له العروس: «اسمك دُهنٌ مُهرَاق». «ويُدعَى اسمُهُ عجيبًا»: فهو عجيب في ولادته؛ إذ وُلد من عذراء. وعجيب في كلامه «لم يتكلم قط إنسانٌ هكذا مثل هذا الإنسان!» ( يو 7: 46 ). وعجيب في أعماله «إنه عَمل كل شيءٍ حسنًا!» ( مر 7: 37 ). وعجيب في موته «صرخَ بصوتٍ عظيمٍ، وأسلَمَ الروح» ( مت 27: 50 ). ثم عجيب في قيامته! لكن أعظم وجه للعجب في المسيح أنه الله والإنسان في آن واحد «بالإجماع عظيمٌ هو سر التقوى: الله ظهر في الجسد». |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هل ألغيت الخطية وهل ألغيت عقوبة الموت⁉️🤔 |
يا للعجب من هذه الكرامة التي وهبها السيد المسيح لتلميذه |
وُلد ـ ويا للعجب ـ من عذراء |
لآ ترد آلعيب بآلعيب |
يا للعجب! ما أسهل على أهل العالم |