منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم اليوم, 12:14 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,258,550

الذي يتطلع إلى عونه من الرب يتيقن أنه سيُحفظ في كل حين إلى الدهر




"من الآن وإلى الدهر"

الذي يتطلع إلى عونه من الرب يتيقن أنه سيُحفظ في كل حين إلى الدهر. إن المرنم كان أمامه بلا شك حكم المسيح الألفي، والمؤمن المسيحي يرى في هذه الكلمات "من الآن وإلى الدهر" تطبيقاً أوسع، إذ يرى الأبدية السعيدة التي سنقضيها مع المسيح "إلى الدهر" في بيت الآب، حيث ذهب سابقاً ليُعد مكاناً لشعبه السماوي. ويقول الرب لخرافه "وأنا أعطيها حياة أبدية ولن تهلك إلى الأبد. ولا يقدر أحد أن يخطفها من يدي". وفي الصورة الجميلة الواردة في لوقا 15 يجد الرب خروفه الضال "فيضعه على منكبيه فرحاً ويأتي إلى بيته". فلا شيء أقل من بيته ليقيم فيه خروفه. قد نضل ولكنه يجد خروفه. إنه يحفظهم في قوته وهم سائرون في هذا الزمان وفي النهاية سيجمع كل خرافه الضالة إلى بيته ليكونوا كل حين مع الرب.

نتعلم من هذا المزمور الجميل، أننا نثق في الرب ونتطلع إلى معونته لنا، فنجد:

أنه يحفظنا من كل خطر

وعنايته بنا لا تتوقف

ومعونته متيسرة دائماً

ويحفظنا من كل شر

ويحفظنا في كل الظروف

ويحفظنا منذ الآن وإلى الدهر

احفظ نفسي يا يسوع

لنبقى دائماً معك

فإذا شردت علمني

لأعود هارباً إليك
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
المؤمن الذي يتطلع إلى الرب كمعينه سيُحفظ من كل شر
الذي يتطلع إلى الرب بإيمان بسيط يتعلم أن عنايته به لا تتوقف
أن المرتل يتطلع إلى الجنين الذي في بطن أمه، حيث لا حول له ولا قوة
لكنه يتطلع للفرج الذي يعقب كل ضيق
قال الرب يسوع: أبناء هذا الدهر يُزوِّجون ويُزوَّجون. ولكنّ الذين حُسبوا أهلاً للحصول على ذلك الدهر و


الساعة الآن 11:17 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024