رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن كان الله قد أقام الملك على كرسي داود، فإنه يليق به كقائد أمين فيما وهبه الله أن يمارس التوبة بروح العدل والرحمة والاتضاع عوض الظلم والكبرياء، حتى لا يفشل، ويصير كعقيمٍ لا يجلس أحد من نسله على كرسي داود. يناقش هذا الأصحاح مصير ثلاثة ملوك طغاة ليهوذا، هم أبناء الملك يوشيا الصالح: يهوآحاز (شلوم)، ويهوياقيم، ويهوياكين (كنياهو)، ومصير مدينة أورشليم ومملكة يهوذا، حيث لا يعود يُقام ملك على كرسي داود بعد من نسلهم. |
|