رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأَنَّنَا نَحْنُ عَمَلُهُ، مَخْلُوقِينَ فِي الْمَسِيحِ .. لأَعْمَالٍ صَالِحَةٍ، قَدْ سَبَقَ اللهُ فَأَعَدَّهَا لِكَيْ نَسْلُكَ فِيهَا ( أفسس 2: 10 ) لنكون غيورين في الأعمال الصالحة: «لأننا نحن عملُهُ، مخلوقين في المسيح يسوع لأعمالٍ صالحة، قد سبقَ الله فأعدَّها لكي نسلك فيها» ( أف 2: 10 ). فمع أننا مُخلَّصون بالنعمة بالإيمان، إلاّ أنه «الإيمان العامل بالمحبة» ( غل 5: 6 ). ويجب أن يقترن السلوك الحَسَن بالأعمال الحَسنة ( تي 2: 11 -14). ويحرِّضنا الروح القدس قائلاً: «مُكثِرين في عمل الرب كل حين، عالمين أن تعبكم ليس باطلاً في الرب» ( 1كو 15: 58 ). قيل عن فتاة اسمها طابيثا أنها «كانت مُمتلئة أعمالاً صالحة وإحسانات كانت تعملها» ( أع 9: 36 ). ليت الرب يُعيننا لكي لا نتكاسل في هذا الأمر، لأنه لهذا أيضًا نحن موجودون على هذه الأرض. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فخ الأعمال الصالحة |
الأعمال الصالحة وأهميتها |
الأعمال الصالحة |
في العكوف على الأعمال الوضيعة عند التقصير عن الأعمال السامية |
الأعمال الصالحة |