![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أما أن الأب كان مشتاقًا ومُفتقدًا ابنه، فهذا مؤكد. وعن كونه بالحقيقة تواقًا أن يُبادر بالمسامحة والمصالحة مع ابنه، فهذا لا شك فيه. وهكذا نقرأ عن الابن التائب الراجع: «وَإِذْ كَانَ لَمْ يَزَلْ بَعِيدًا رَآهُ أَبُوهُ، فَتَحَنَّنَ وَرَكَضَ وَوَقَعَ عَلَى عُنُقِهِ وَقَبَّلَهُ» (ع٢٠). |
![]() |
|