![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أما أن الأب كان مشتاقًا ومُفتقدًا ابنه، فهذا مؤكد. وعن كونه بالحقيقة تواقًا أن يُبادر بالمسامحة والمصالحة مع ابنه، فهذا لا شك فيه. وهكذا نقرأ عن الابن التائب الراجع: «وَإِذْ كَانَ لَمْ يَزَلْ بَعِيدًا رَآهُ أَبُوهُ، فَتَحَنَّنَ وَرَكَضَ وَوَقَعَ عَلَى عُنُقِهِ وَقَبَّلَهُ» (ع٢٠). |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أرسل يعقوب ابنه ليعلن قلقه عليهم، وأرسل الآب ابنه الوحيد |
إن كان الآب قد تمجَّد في ابنه فإن الآب سيُمجِّد ابنه في ذاته |
رد فعل الأب من ابنه الأكبر |
صوت الآب يعلنه ابنه الحبيب |
الأب هو اول بطل فى حياة ابنه |