![]() |
أما أن الأب كان مشتاقًا ومُفتقدًا ابنه، فهذا مؤكد
https://upload.chjoy.com/uploads/16706912346741.jpg أما أن الأب كان مشتاقًا ومُفتقدًا ابنه، فهذا مؤكد. وعن كونه بالحقيقة تواقًا أن يُبادر بالمسامحة والمصالحة مع ابنه، فهذا لا شك فيه. وهكذا نقرأ عن الابن التائب الراجع: «وَإِذْ كَانَ لَمْ يَزَلْ بَعِيدًا رَآهُ أَبُوهُ، فَتَحَنَّنَ وَرَكَضَ وَوَقَعَ عَلَى عُنُقِهِ وَقَبَّلَهُ» (ع٢٠). |
الساعة الآن 09:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025