أسباب الطوفان : وقع أولاد الله ( أولاد شيث) في خطية الأختلاط مع أولاد الناس (أولاد قايين) فامتزجوا بهم واتحدوا بهم. وجاملوهم فكانت النتيجة أنهم عصوا الله " أبناء الله رأوا بنات الناس أنهن حسنات" وأعمي الشيطان حسن وجمال بنات الله عن أولاد الله وجمل بنات فكانت النتيجة أن " دخل بنود الله علي بنات الناس وولدن لهم أولاداً"
الحل الإلهي : "وراي الرب أن شر الإنسان قد كثر في الأرض وأن كل تصور قلبه إنما هو شرير كل يوم فحزن الرب " ( علي نهاية الإنسان).
- "فقال الرب أمحو عن وجه الأرض الأنسان الذي خلقته".
- لابد من روحي في الإنسان إلي الأبد لزيغاته هو بشر وتكون أيامة مئة وعشرين سنة" ( عمر الإنسان بعد الطوفان)
- " نهاية كل بشر قد أتت أمامي. لأن الأرض أمتلات ظلما منهم".
رحمة الرب :
- وأما نوح فوجد نعمة في عيني الرب. كان نوح رجلاً باراً كاملاً في أجياله.
- كان الكمال والبر في عيني الرب هو الطاعو والإيمان والتسليم.>
- شهد نوح علي عصره ففي كل عصر يوجد من يشهد لله ويدين بسلوكه سائر أفراد جيله.
خطة الله:
- فلك خاص يحمل كل من يصدق كلمة الله فوق مياه الموت.
- فرصة للتوبة ظلت 120 سنة يبني فيها نوح ويكرز. صفات خاصة بالفلك : كانت مرفوضة عملياً في الأول ثم تم التصديق عليها.
- اعتناء بقوت نوح وعائلته لمدة سنة.
- 45 الف حيوان مع نوح في السفينة .
- غلق الفلك بعد 120 سنة: لرحمة الله ولعدله بداية وساعة انتهاء. الرحمة غير معلومة لدي البشر (ساعة الموت).
صعوبة رسالة نوح:
- واحد ضد الجميع ( رؤية أكيدة)
- طول فترة الكرازة وتأخر تحقيق الوعد (120 سنة يحتاج صبر
- عدم وجود مطر فترة طويلةويحتاج إلي إيمان
- بناء الفلك بعيداً عن الماء فوق جبليفوق العقل
- عدد حيوانات كبيرويحتاج إلي جهد
بداية جديدة:
- فوق جبل اراراط بعد سنة كاملة
- مذبح وذبيحة شكر
- نتيجة الطاعة : فتتسم الرب رائحة الرضا
- الوصية الجديدة: كل دابة حين تكون لكم طعاماً كالعشب الأخضر دفعت إلي أيديكم غير أن لحما بحياته دمه لا تأكلوه.
وعد الله:
- لا أعود العن الأرض أيضاً من أجل الإنسان لأن تصور قلب الإنسان شرير منذ حداثته
- هذه علامة الميثاق : قوس قزح ميثاق أبدي
- لا أعود أيضاً اميت كل حي كما فعلت مدة كل أيام الأرض.