رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
شفاء الأخرس المجنون (متى9: 32-34) نرى هنا الروح الشرير وهو يتسبب في الخرس والجنون، ويا له من إنسان شقي. فمن بداية الخليقة نرى الشيطان يحرم أبانا آدم من الكلام مع الله. ألا نرى كثيرين اليوم يتكلمون مع أي أحد وفي كل شيء، «وأمام الرب كأن اللسان مربوط؟! فماذا نفعل عندما نراهم في عائلاتنا وأماكن سكنانا وأعمالنا؟ ليس مطلوب منا أن نضغط عليهم ليتكلموا، أو نعلمهم كيف يتكلموا مع الرب، بل نهتم بهم ونقدِّمهم إلى المسيح ونقدِّم المسيح لهم. فهذا الرجل لم يأت من نفسه، والمسيح لم يذهب إليه، بل آخرون أتوا به. وهل نشكر الله على نعمة البصر والنطق ونستخدمهم لمجد المسيح؟ نتيجة المعجزة: يتعجب الناس بالمعجزات، بل ويطلبون أن تحدث لهم، ولكن ما أقل من يؤمن بصاحب المعجزات. |
|