رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَ لَيْسَتْ خَمْسَةُ عَصَافِيرَ تُبَاعُ بِفَلْسَيْنِ، وَوَاحِدٌ مِنْهَا لَيْسَ مَنْسِيًّا أَمَامَ اللهِ؟ ( لوقا 12: 6 ) عندما أرسله أباه ليفتقد سلامة إخوته في الحرب، وأظهر استعداده أن يُنازل هذا الفلسطيني الأغلف، وبَّخه أليآب أخوه وتهكَّم عليه قائلاً: «لماذا نزلت؟ وعلى مَنْ تركت تلك الغُنيمات القليلة في البرية؟ أنا علِمتُ كبرياءك وشر قلبك، لأنك إنما نزلت لترى الحرب» ( 1صم 17: 28 ). ولم يعرف أليآب أن هذا المحتقر في عينيه سيصنع الربّ به خلاصًا عظيمًا، وهو الذي سيُسكِت تعييرات هذا الفلسطيني المتعجرف، وسوف تُنشد له جميع النساء بهجةً لنُصرته العظيمة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عندما ظهر الملاك الذى أرسله الله لمريم |
عندما دعا تلاميذه «إخوته» (ع10) |
عندما ذهب داود ليفتقد سلامه إخوته |
فبالرغـم من علمه ببُغضة إخوته له، لكنه أطاع أباه يعقوب |
داود عندما أرسله أباه ليفتقد سلامة اخوته |