القديس أغسطينوس:
[كان خائفًا لئلا يُتهم بأنه اقتحم سرًا عظيمًا في شاول لأنه تحرّش بثوبه،
لذلك كُتب: "إن قلب داود ضربه على قطعه طرف جبة شاول"
أما الرجال الذين معه إذ نصحوه أن يحطم شاول فخلصهم بقوله لهم:
"حاشا لي من قبل الرب أن أمد يدي على مسيح الرب".
هكذا أظهر تقديرًا عظيمًا لظل الأمور المقبلة؛
هذا التقدير ليس من أجل ما حدث معه وإنما من أجل ما ترمز إليه].