30 - 06 - 2023, 03:27 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
«لأنَّ لِلشَّجَرَةِ رَجَاءً ... أَمَّا الرَّجُلُ فَيَمُوتُ وَيَبْلَى»
( أيوب 14: 7 -10)
هكذا للإنسان البار أن يُقام ويحيا ثانيةً في حالة مجيدة، حالة قوة وعدم فساد، ودون أن يُعاني أقل خوف من الرب. ويقول أيوب: «إِلَى ذلكَ تَتوقُ كُلْيَتايَ في جَوفِي» ( أي 14: 26 ، 27). فما أبعد الفارق بين موت وعذاب «اَلإنسَانُ مَولودُ المَرأَةِ»، وبين حياة وعزاء الإنسان البار المولود من الله!
|