![]() |
هكذا للإنسان البار أن يُقام ويحيا ثانيةً في حالة مجيدة
https://upload.chjoy.com/uploads/168804740349741.jpg «لأنَّ لِلشَّجَرَةِ رَجَاءً ... أَمَّا الرَّجُلُ فَيَمُوتُ وَيَبْلَى» ( أيوب 14: 7 -10) هكذا للإنسان البار أن يُقام ويحيا ثانيةً في حالة مجيدة، حالة قوة وعدم فساد، ودون أن يُعاني أقل خوف من الرب. ويقول أيوب: «إِلَى ذلكَ تَتوقُ كُلْيَتايَ في جَوفِي» ( أي 14: 26 ، 27). فما أبعد الفارق بين موت وعذاب «اَلإنسَانُ مَولودُ المَرأَةِ»، وبين حياة وعزاء الإنسان البار المولود من الله! |
الساعة الآن 10:30 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025