رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
المحبة تتأنى وترفق .. ( 1كو 13: 4 ) ثم نقرأ أيضًا عن طول أناة الله في أيام نوح حين كان الفلك يُبنى ( 1بط 3: 20 ). كما نسمع هذه الكلمات المباركة جوابًا على أولئك الذين يحسبون أن الرب يتباطأ «لا يتباطأ الرب عن وعده كما يحسب قوم التباطؤ، لكنه يتأنى علينا، وهو لا يشاء أن يَهلك أُناسٌ، بل أن يُقبِل الجميع إلى التوبة» ( 2بط 3: 9 ). فيا لعُظم الدين الذي في أعناقنا للرب الذي تأنّى علينا. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لنُسَبِّحه، فهو الذي زجر الموت الذي تغلب علينا |
حنة ونذرها الذي نذرته للرب |
اعترافي الذي فتحت به فمي للرب |
بنى مذبحًا للرب الذي ظهر له |
"أذ مح الصك الذى علينا فى الفرائض الذى كان ضداً لنا" |