10 - 06 - 2023, 11:29 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
الظُّلْمَةَ قَدْ مَضَتْ، وَالنُّورَ اَلْحَقِيقيّ اَلآنَ يُضِيءُ …
مَنْ يُحبُّ أخَاهُ يَثْبتُ في النُّور
( 1يو 2: 8 ، 9)
ـ في مذود بيت لحم تجدنا نتعجب من المحبة
التي ألبست القوة الأزلية رداء الضعف والاتكال.
وكم تؤخذ قلوبنا بالنور الذي في بيت الناصرة الذي وهو في تمام
الخضوع للمطوَّبة ويوسف، كان عليه في ذات الوقت
أن يكون فيما لأبيه ( لو 2: 49 ، 51).
ما أجمله!!
|