![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «لاَ تَرَوْنَهُ ... لَكِنْ تُؤْمِنُونَ بِهِ، فَتَبْتَهِجُونَ بِفَرَحٍ لاَ يُنْطَقُ بِهِ وَمَجِيدٍ» ( 1بطرس 1: 8 ) ماذا سيكون عندما نرى ذاك الذي لا نراه الآن، ونلاقيه وجهًا لوجه؟ ماذا سيكون عندما نوجد مع الرب ويستحيل الإيمان عيانًا ويتحقق الرجاء؟ لا يوجد شخص يستطيع أن يجاوب على سؤال كهذا، لكن إن كان الإيمان يجعل في القلب فرحًا لا يُنطق به ومجيد، فكم يكون فرح رؤيته له المجد بالعيان في النهاية؟ سيأتي الرب يقينًا ويتحقق الرجاء الذي تعلقت قلوبنا بالرب بواسطته، ونُعاين كل الأمور التي رجوناها. |
|