رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في جرأة وسط آلامه المرة دافع أيوب عن نفسه معلنًا أنه هو وأصدقاءه بدأوا بإعلان ذات الحقائق [1-2]، بالاعتقاد بأن الله كلي القدرة وكلي الحكمة [1-2]. لكنهم حولوا معرفتهم ضده، وأن بعض أفكارهم ليست صحيحة. إنهم ملفقو كذب، أطباء بطالون، وكلماتهم وخطبهم مثل رماد يُذرى، ومثل الطين لا تثبت عند المقاومة. يطلب إليهم أن يصمتوا، فيكون ذلك أولى بهم [4-5]. لأنكم بهذا يخفون جهلهم وسوء طبيعتهم. |
|