رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إذ انتهت المحاكمة لم يترك الله أيوب ليموت في وسط آلامه. فقد وهبه ضعف ما فقد من ممتلكاته وأيضًا ما يعادل أبناءه وبناته، لأن الذين رقدوا هم أحياء عنده. لقد أراد الله بنهاية حياة أيوب أن يعلن أنه يود أن يُسر الإنسان بعطايا الله ويتنعم بها ما دامت عيناه تتطلعان إليه وقلبه يقدم ذبيحة شكر وتسبيح. خاب أمل الشيطان في أيوب، فقد نال صفعة مرة. |
|