فَفي ظِلّ الأدِلَّة التَّاريخِيَّة والطِّبِّيَّة لِمَوت المَسيح على الصَّليب، يُصبِح من الصَّعب إنكار هذهِ الحَقائِق، ولكن هذا الأمر لم يَمنَع الكَثير من المُشَكِّكين أن يُنكِروا هذهِ الأدِلَّة بِسَبَب أفكارِهِم ومُعتَقَداتِهِم السِّياسِيَّة أو الاِجتماعِيَّة أو الدِّينِيَّة. إنَّ حادِثَة صَلب المَسيح ومَوتِهِ حادِثَة مُعَزَّزة بالتَّاريخ والحَقائِق، كما أنَّها مُثبَتة طِبِّيّاً.