رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يَا لَيْتَ طِلْبَتِي تَأْتِي، وَيُعْطِينِيَ اللهُ رَجَائِي! [8] وبخ أليفاز أيوب بعنفٍ لأنه طلب الموت، وبدلًا من أن يسحب ما قاله عاد أيوب يكرر ذلك أكثر من قبل، وقد سجل لنا السفر كلماته، لا لنقتدي به، وإنما لكي ينذرنا. لقد سأل الله أن يحقق طلبته ويهبه رجاءه، لا بأن يعبر به التجربة، بل أن يتعطف عليه بالموت. |
|