حدد الرب لحزقيال النبي السنة التاسعة من حكم يهوياقين في الشهر العاشر في اليوم العاشر كيوم اقتراب نبوخذنصَّر من أورشليم. لقد طلب الرب منه أن يدَّون هذا التاريخ في مذكراته، وقد جاء مطابقًا لتاريخ حصار أورشليم النهائي (2 مل 25: 1)، وكأن الرب أراد أن يعلن أن ما يحدث ليس وليد المصادفة ولا هو خطة بشرية لكنها أحداث تتم بسماح إلهي بخطة مرتبة في توقيت دقيق.