رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
من كام سنة كنت في خناقة كبيرة أوي مع مديري في الشغل😏 وهددني أنه هيرفدني... المهم وأنا في قرايات التأملات اليومية من البرنامج أللي كنت ماشي فيه كان في مزمور ١١٨ لقيت الآية دي “الرَّبُّ لي فلا أخافُ . ماذا يَصنَعُ بي الإنسانُ؟” **أتبسطت جداً وقلت: "هليلويا." وكنت رايح بكل ثقة الشغل وأنا رافع راسي ومنشكح أوي أوووم أيه لقيتهم رافدني فعلاً 😂 أتوترت جداً واتضايقت وقلتله أزاي يا رب كدة مش أنت وعدتيني😠 عارفين بأمانة اليوم ده بليل نمت متنكد! العجيب والغريب بقى الصبح تاني يوم بفتح كتاب التأملات كان عبرانيين ١٣ ولقيت الأيه دي وسط الاصحاح “ حتَّى إنَّنا نَقولُ واثِقينَ: «الرَّبُّ مُعينٌ لي فلا أخافُ . ماذا يَصنَعُ بي إنسانٌ؟».” قلتله لا بقى أفهم🙃 أصلاً دي متاخرة يومين انا خلاص أترفدت😅😅 وهنا كانت رسالة ربنا الواضحة والقوية جداً أللي عمري ما هنساها من ساعتها. سمعت صوت جوايا واضح جداً وكان الحوار ده! الصوت: أوعى أبداً تخاف أنا: أزاي مخافش ده أنا أترفدت الصوت: مهما عمل الانسان، وهيعمل متخفش أنا: بقولك أنا أترفدت الصوت: مهما عمل الإنسان هيعمل أيه في أللي يخصني أنت يا أبني تخصني أنا: أخصك الصوت: أنا ليك وأنت ليا ومحدش يقدر يتحكم في اللي ليا. .. أنت تخصني! مين يقدر يقرب لحاجة تخصني! أنا: الرَّبُّ لي فلا أخافُ. ماذا يَصنَعُ بي الإنسانُ؟ |
|