جاء التجسد بمثابة الحل الوحيد لإنقاذ الإنسان وفدائه،
لأن "الكلمة" حينما تجسد وتأنس، استطاع أن يوفى كل مواصفات
الفادى، وكل مطاليب العدالة الإلهية، والحب الإلهى بآن واحد:
* بلاهوته: كان غير محدود، وبلا خطية، وخالقًا...
* وبناسوته: كان إنسانًا، قابلًا للموت، وسفك الدم بالصليب. وهكذا ارتفع الرب يسوع على الصليب، ليحمل عقاب خطايانا، ويرفع عنا ديوننا، ويطهر لنا طبيعتنا الساقطة، ويردنا إلى صورتنا الأولى كأولاد الله..