![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فَتَضَايَقَ دَاوُدُ جِدًّا لأَنَّ الشَّعْبَ قَالُوا بِرَجْمِهِ ... وَأَمَّا دَاوُدُ فَتَشَدَّدَ بِالرَّبِّ إِلَهِهِ ( 1صموئيل 30: 6 ) كان اختبار صِقلغ مُذلاً جدًا لداود، ولكنه كان ضروريًا ولازمًا جدًا له، إذ علَّمه - بعمق - حقيقة نعمة الله وأمانته، فاستطاع أن يرى أنه حتى حين انحطّ إلى قاع الضعف البشري، وجد أن الله هناك في كل ملء نعمته، وهذا درس ثمين جدًا ويجدر بنا أن نتعلَّمه نحن أيضًا. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
التَّقدم في معرفة الله هو أولًا نموٌ في نعمته |
نرى كل ما يُظهر الله، الذي في نعمته العجيبة |
رتب الله في حكمته وفي نعمته |
الله لا يقتصـر في نعمته |
الله الحي الحقيقي وكلمة نعمته |