أن تصير في كل يومٍ من هذه الأيام التسعة، قراءة مقدار ربع ساعة من الزمان، في بعض الكتب المختصة بتكريم والدة الإله*
أن تمارس في بحر هذه التسعة الأيام مراتٍ كثيرةً أفعال الحب نحو يسوع المسيح، ونحو والدته العذراء (مثلاً مئة مرةً أو قلما يكون خمسين) لأنه لا يمكننا أن نصنع شيئاً أكثر قبولاً لديها، من عواطف حبنا نحو أبنها، حسبما حققت ذلك هي نفسها للقديسة بريجيتا بقولها لها: أن كنتِ ترغبين أن تتحدي بي برباط الأتحاد الوثيق فأحبي أبني يسوع:*