ينبه القديس ديونيسيوس كارتوزيانوس بقوله:
أن البتول المجيدة قد سميت سوسناً أو زنبقاً أم وردةً بين الأشواك.
لأن البتولات الأخرات كلهن كن أشواكاً وقرطباً وعثراتِ
أما لغيرهن، وأما لذواتهن، فأما هذه الطوباوية فلم تكن كذلك:
لأنها كانت بمجرد النظر إليها تجلب في القلوب أفكار الطهارة