رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هل هربت من الغضب والدينونة؟ جاء الملاكان إلى سدوم، وباتا عند لوط، ولما طلع الفجر كان الملاكان يعجِّلان لوط وأوصياه: «اهْرُبْ لِحَيَاتِكَ.»، وأيضًا : «اهْرُبْ إِلَى الْجَبَلِ». لماذا؟ لأن الهلاك كان لا بد أن ينزل على سدوم وعمورة كبريتًا ونارًا (تكوين19: 17-24)، وليس ذلك فقط بل أيضًا : «وَإِذْ رَمَّدَ مَدِينَتَيْ سَدُومَ وَعَمُورَةَ، حَكَمَ عَلَيْهِمَا بِالاِنْقِلاَبِ، وَاضِعًا عِبْرَةً لِلْعَتِيدِينَ أَنْ يَفْجُرُوا» (2بطرس2: 6). فالدينونة آتية وأكيدة لأن الله قدوس. * |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يهرب الشخص إلى المسيح من الغضب والدينونة |
المعرفة والدينونة |
أقوال القديس أوغسطينوس عن تحول الغضب إلى حقد | درجات الغضب |
صفنيا والدينونة |
القيامة والدينونة |