ريكاردوس فالى كلمات النبي أشعيا المدونة في العدد الثالث من الاصحاح 63 من نبؤته المقالة منه عن لسان مخلصنا وهي: دست المعصرة وحدي ومن الأمم ليس معي رجلٌ: يضيف هو هذه الكلمات قائلاً: أنك بالصواب تقول أيها السيد أنه في عمل أفتداء الجنس البشري أنت وحدك دست المعصرة متألماً، ولم يكن معك رجلً يتوجع من أجلك بكفايةٍ. ولكن توجد أمرأةٌ وهي أمك التي مقدار ما أنت أحتملت في جسدك، فهي مقدار ذلك تكبدت في قلبها.*