![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
القديس أمبروسيوس: [كانت مارة عين ماء شديدة المرارة، فلما طَرح فيها موسى الشجرة أصبحت مياهًا عذبة. لأن الماء بدون الكرازة بصليب الرب لا فائدة منه للخلاص العتيد. ولكن بعد أن تكرس بسرّ صليب الخلاص يصبح مناسبًا لاستعماله في الجرن الروحي، وكأس الخلاص، إذ أنه كما ألقى موسى النبي الخشبة في تلك العين هكذا أيضًا ينطق الكاهن على جرن المعمودية بشهادة صليب الرب فيصبح الماء عذبًا بسبب عمل النعمة ]. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المياه الرديَّة تصير مياهًا عذبة |
يغسل ذاكرتك من الذكريات شديدة المرارة |
الشجرة المطروحة في مارة |
موسى النبي من مارة إلى إيليم |
موسى في يومهِ قد عمل شيئًا مُماثلاً في مارة |