رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فوائد فاكهة المانجوستين واضرارها ماهي فاكهة المانجوستين واحدة من أكثر الفواكه الاستوائية، وتعتبر فواكه غريبة والتي تمّ الإشادة بها، المانجوستين (Mangosteen) معروفة عالميًا، أو سُمع عنها بهذا الاسم. هناك العديد من الاختلافات في التسميات؛ بين الناطقين، بالنسبة للفرنسيين، فهو مانجوستانييه، أو مانجوستانييه، أو مانجوست، أو مانجوستير. في البرتغالية، المانجوستاو، أو المانجوستا؛ في الهولندية، هو مانجيس أو مانجستان؛ في الفيتنامية، قطع المانج؛ في الفلبين، إنه مانجيس أو مانجوستان. شجرة مانجوستين بطيئة النمو، ولها تاج هرمي؛ يبلغ ارتفاعها من 6-25 مترًا، ولها بني داكن أو أسود تقريبًا، ولحاء متقشر، ويحتوي اللحاء الداخلي على الكثير من اللاتكس الأصفر المر. الأوراق دائمة الخضرة، قصيرة الساق ومستطيلة الشكل أو بيضاوية الشكل، جلدية وسميكة، خضراء داكنة، لامعة قليلاً من الأعلى، خضراء مصفرة وباهتة تحتها. الأوراق الجديدة وردية، وقد تكون الأزهار، بعرض (4-5 سم) وسمينة. القيمة الغذائية للمانجوستين تعتبر فاكهة المانجوستين واحدة من الفواكه منخفضة السعرات الحرارية، وتحتوي على العناصر الأساسية من احتياجات الجسم. وإليكم المحتويات في كل كوب من مانجوستين والذي يُقدّر بـ 196 جرام:
ويشمل ذلك؛ التئام الجروح، أو إرسال إشارات الأعصاب، والمناعة، ووظيفة إنتاج الحمض النووي. بالإضافة إلى ذلك؛ فإنّ الجسم يحصل على الألياف التي يحتاجها بما نسبته 14%، في حال تناول كأسًا واحدًا منها، وهي من المواد التي يصعب توفيرها في الوجبة الغذائية. فوائد فاكهة المانجوستين للرجال للمانجوستين فوائد كثيرة، وعديدة للجميع وهي مفيدة للرجال، والنساء، ومن أهم فوائدها:
للمانجوستين اهمية كبيرة بالنسبة للمرأة الحامل، ومن أهم فوائدها للحامل، ما يلي:
قد لا تعتبر فاكهة المانجوستين مناسبة تمامًا، أو آمنة للجميع، فقد تسبب آثارًا ضارة لدى الأشخاص المصابون بأمراض في الجهاز الهضمي، والعصبي المركزي. عندما يؤخذ عن طريق الفم، فإنّ المانجوستين آمن على الأرجح عند تناوله لمدة تصل إلى 12-16 أسبوعًا، وقد يسبب الإمساك والانتفاخ والغثيان والقيء والتعب. في فترة الحمل والرضاعة: في حال لم يكن لدى السيدة الحامل الثقة الكاملة في الآمان من تناول المانجوستين، فلا داعي لتناوله، ولتبقي بعيدة عنه خلال فترة الحمل. اضطرابات النزيف: قد تعمل فاكهة المانجوستين على إبطاء عملية تخثر الدم؛ فتناولها من قِبل الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النزيف، يزيد لديهم خطر النزيف. في أوقات الجراحة: قد يعمل تناول المانجوستين إلى ارتفاع خطر النزيف خلال الجراحة، أو بعد اجراء الجراحة، فمن الجيد الامتناع عن تناولها قبل فترة أسبوعين من إجراء أي عملية جراحية.[4]
طريقة أكل فاكهة المانجوستين
|
|