يشير عشاق فاكهة المانوجستين إليها باعتبارها ملكة الفواكه الاستوائية، حيث يلاحظ أنها مقسمة إلى 3 أجزاء مختلفة، هي جزء القشرة العميقة أرجوانية اللون، الجزء الأبيض والصالح للأكل، وجزء البذور الخاصة بها، فيما نجد أنه على الرغم من صلابة قشرتها الخارجية إلا أن تلك الفاكهة الاستوائية سهلة الفتح.
عرفت فاكهة المانجوستين على مدار عقود وقرون، بأنها علاج تقليدي للأمراض في الكثير من دول قارة آسيا، حيث عرف العالم فوائد المانجوستين منذ القرن الـ18، نظرا لما تحمله من فيتامينات ومضادات أكسدة، تجعلها مؤهلة بالفعل لحمل لقب ملكة الفواكه الاستوائية.