فقالَ أَحَدُهما لِلآخَر: ((أَما كانَ قلبُنا مُتَّقِداً في صَدرِنا،
حينَ كان يُحَدِّثُنا في الطَّريق ويَشرَحُ لنا الكُتُب؟
" في الطَّريق" فتشير إلى أهمية الطريق في هذه الرواية، في الطريق ظهر لهما، وحدثهما عن قيامته، وسار معهما على الطريق، وهو على الطريق حي معهما، وهما معه بلا رجاء.
ان المسيح هو الذي يلقانا على كل طريق، قبل ان نلقاه. والطريق هي مسيرة الله منذ الخلق وتستمر مع مسيرة المسيح في كنيسته.
ويعلق البابا فرنسيس "إنها قصة تبدأ وتنتهي على الطريق.