تركيز يسوع على الفقر الفعلي ينبغي ألاّ يُنسينا القيمة الروحية الكامنة فيه، فهو علامة ووسيلة للتجرد الداخلي والاستعداد لخدمة لرب ونشر ملكوته.
هذا الفقر المادي أمر حسن، عندما تلهمه الرغبة في الاقتداء بيسوع والسخاء نحو إخوتنا. ويتيح تقبل هبة الله بمزيد من الحرية، والتكريس بقدر أكمل لخدمة ونشر ملكوته (لوقا 32:12-34).