![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() موضوع الصليب أساسي في الإيمان المسيحي. تم موت يسوع على الصليب كأمرٍ حرٍّ، واختياره من قبل يسوع كما أعلن في العشاء الأخير: إنَّ الآبَ يُحِبُّني لِأَنِّي أَبذِلُ نَفْسي لأَنالَها ثانِيَةً ما مِن أَحَدٍ يَنتزِعُها مِنَّي بل إنّني أَبذِلُها بِرِضايَ. فَلي أَن أَبذِلَها ولي أَن أَنالَها ثانِيَةً وهذا الأَمرُ تَلَقَّيتُه مِن أَبي"(يوحنا 10: 18-19)، وذلك لتميم إرادة الله " يَجِبُ على ابنِ الإِنسانِ أَن يُعانِيَ آلاماً شَديدة، وأَن يَرذُلَه الشُّيوخُ وعُظَماءُ الكَهَنَةِ والكَتَبَة، وأَن يُقتَلَ ويقومَ في اليَومِ الثَّالِث" (لوقا 9: 22). المسيح لم يبحث عن الصليب، بل قبله بكل حبّ وحرية ووعي. وبالتالي الصليب هو صليب الحب، لا صليب الآلام، بمعنى أن الحب جعل المسيح ان يقبل الصليب، دون أن أبحث عنه. |
|