الأبوة الحامية، أنت أيها الأسقف أقامك الله لكيما تحمي كل أحد، فلا تحمل قلبًا قاسيًا ليكن قلبك ممتلئًا بالرحمة والمحبة وتحمي كل إنسان وفي الكنيسة توجد قطاعات ضعيفة كالأيتام والأرامل ومنكسري القلوب والذين ليس لهم أحد يذكرهم والذين لديهم إعاقات مختلفة سواءًا جسدية أو نفسية أو ذهنية، فأنت الحامي والملجأ، نأتي إليك لتساعدنا في حل مشاكلنا، ولا تكون أنت سبب في مشكلة بل بالروح التي تحملها من أبوة والتي يرسلها الله عليك تستطيع أن تحل كل مشكلة سواءًا بالوقت أو المال أو الأفكار أو المساعدات.