رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«طُوبَى لِمَنْ إِلَهُ يَعْقُوبَ مُعِينُهُ، وَرَجَاؤُهُ عَلَى الرَّبِّ إِلَهِهِ» (مز146: 5) «اللهُ الَّذِي رَعَانِي مُنْذُ وُجُودِي إِلَى هَذَا الْيَوْمِ» (تك48: 15) ... بهذه العبارة، لخَّص يعقوب حياته التي قضاها في صراعات وتجارب مريرة. وإذ أثقلت الهموم كاهله، قال مرةً: «صَارَ كُلُّ هَذَا عَلَيَّ!» (تك42: 36). فلم تكن حياته هادئة. وأعتقد أنه لو كشف الله ليعقوب ما كان سيحدث له في المستقبل، عندما خرج من بيت أبيه، لتمنى لنفسه الموت. |
|