يعلق البابا فرنسيس "يسوع حاضر في سرِّ الإفخارستيا ليكون غذاءنا ولكي نأخذه ويصبح فينا تلك القوّة المجدّدة التي تعطينا الطاقة والرغبة في الانطلاق مجدّدًا في المسيرة بعد كل وقفة أو سقطة ولكي نبقى متحدين به" .
وثمرة السجود للإفخارستيا هي الاتحاد مع المسيح، والشركة بين الذين يسجدون مما يجدّدهم باستمرار، لان السجود للقربان المقدّس يتابع فينا عمل الذبيحة الإلهية.
وفي هذا الصدد تقول الطوباوية تريزا دو كالكوتا "عندما تنظر الى المصلوب تفهم كم أنّ يسوع أحبك. وعندما تنظر الى القربان المقدس تفهم كم أنّ يسوع يحبك الآن".