رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فتاة صغيرة ... قالت لمولاتها: يا ليت سيدي أمام النبي الذي في السامرة، فإنه كان يشفيه من بَرَصه ( 2مل 5: 2 ،3) الفتاة الصغيرة كانت في آرام، لكن قلبها وفكرها كانا في إسرائيل. فهي لم تنسَ الرب ولا النبي الذي في السامرة. لقد اغتنمت الفرصة وقدمت ما عندها من معرفة بسيطة وأخبار سارة، أنه يوجد شفاء حتى من البرص. لقد آمنت ولذلك تكلمت. تكلمت بكل ثقة عن الرب وعن النبي الذي يمثّل الرب، برغم أنها لم تكن قد رأت حالة شفاء واحدة لأبرص. لقد تيقنت أن الذي أقام الميت، يستطيع أن يشفي الأبرص. |
|