رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«قَلَعُوا عَيْنَيْهِ ... وَأَوْثَقُوهُ بِسَلاَسِلِ ... وَكَانَ يَطْحَنُ فِي بَيْتِ السِّجْنِ» ( قضاة 16: 21 ) مأساة حقيقية أن هذا الذي دعاه أبواه عندما ولد: “شمشون”، أي “الشمسي”، مالت شمسه إلى المغيب وهو في أوج عمره. وقبل غروب شمسه، ما عاد هو بقادر على أن يرى الشمس. فلقد قضى آخر أيامه في بيت السجن المُظلم، مقوَّر العينين! وأما الدرس الخطير الذي نتعلمه من قصة شمشون مع دليلة، أن ليس قوة الفلسطينيين هي التي أسرَت شمشون، بل شهوته، وأن خطورة الفلسطينيين لا تكمن في غضبهم وحنقهم، بل في مكيدتهم وتملقهم. فدعنا لا نخشى بطش العدو، ولكن لنحذر مكائده ومكره ( 2كو 11: 3 ؛ أف6: 11). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
روحانياتنا هي ترجمة حقيقية لعقيدة حقيقية |
ها أنتم ترون، هذه هي ذبيحة حقيقية، تَقْدِمة حقيقية |
الطفلة «زينة» ومأساة اغتصابها فى أغنية «حرام» |
باراباس ومأساة أمة |
ابداع ولمسات فى الديكور تفوق الخيال |