![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ثم دخل واجتاز في أريحا. وإذا رجلٌ اسمه زكا، وهو رئيسٌ للعشارين وكان غنيًا، وطلب أن يرى يسوع مَن هو ( لو 19: 1 - 3) إن حادثة زكا العشار الغني تبرهن لنا أن غير المُستطاع عند الناس مستطاع عند الله ( لو 18: 18 - 27). فالرئيس الغني قيل له أن يعمل وأن يعطي، أما العشار الغني فقد خلُص دون أن يُطلَب منه شيئًا. وما السبب؟ السبب هو أن الأول أخد مركز الناموسي، وأما الثاني فأخذ مركز الخاطئ الهالك الناظر إلى الرب يسوع. وعلى ذلك نستطيع أن نقول إن الناموسي لا يمكنه أن يصل إلى الله، لكن الخاطئ الهالك يمكن لله أن يصل إليه. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() رائع جدا الرب يباركك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() آمين يا رب |
||||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
العشار |
متى العشار |
زكا العشار |
زكا العشار |
العشار |