![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «وَكَانَ رَجُلٌ فِي مَعُونٍ، وأَملاَكُهُ فِي الكَرْمَلِ... اسمُ الرَّجُلِ نابَالُ ... وَهُوَ كَالِبيٌّ» ( 1صموئيل 25: 2 ، 3) كان وقت ”جَزّ الغَنَم“، وكانت هذه العملية تُدر ربحًا هائلاً على صاحبها. ولعله أمرٌ لافت أنه في كل مرة يُذكَر فيها جَزّ الغنَم في الكتاب، تقترن بإظهار الشـرَّ. فبصدَد جَزّ الغَنَم، سقط يهوذا في خطيته المُريعة (تك38). ولاحقًا قتل أبشالوم أخاه أمنون في وقت جَزّ الغَنَم (2صم13). هل نجد في ذلك إشارة إلى سوء استخدام القطيع؟ أم أننا فشلنا في إدراك الحقيقة القائلة: إن كل بركة تستلزم قدرًا من التضحية؟ فالغنم يُعطي صوفه بدون أن يضع حياته، وكم هم كثيرون أولئك الذين حصَّلوا بركات زمنية بدون أن يُدركوا أن تلك إنما حازوها على أساس موت المسيح! |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
خطَّط أبشالوم لكي يقتل أمنون انتقامًا منه لفعلته |
أمنون |
كم أنا ممنون |
أمنون |
"فانزعج الملك ... وكان يبكى ويقول ... يا ابني أبشالوم .. يا ليتني مُت عوضاً عنك يا أبشالوم ابني يا ا |