رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وقال إيليا التشبي من مستوطني جلعاد لأخآب حي هو الرب إله إسرائيل الذي وقفت أمامه، إنه لا يكون طل ولا مطر في هذه السنين إلا عند قولي ( 1مل 17: 1 ) هنالك ما هو أكثر من ذلك بكثير، فإن حزن إيليا هنا ورفض العالم له انتهيا في السماء. وقوة أليشع تحمله رأساً، متخطية به كل ما يمكن أن يعترضه ويقاومه، وتحفظه في كرامة دائمة ونُصرة مطردة على الأرض. وهذه الأمور ظلال للأشياء السماوية والأرضية التي للرب يسوع المسيح ابن الله وملك إسرائيل. |
|