«الرب بارٌ في كل طُرقهِ، ورحيمٌ في كل أعماله»
( مز 145: 17 )
عندما نتأمل في معاملات الله العجيبة مع شعبه،
التي لا نجد لها تفسيرًا، يُمكننا أن نخرج بهذا الاستنتاج:
يبدو أن الله يُفضل أن يستخدم طرقًا غريبة عن التي يألفها البشر،
لأن لديه رصيدًا من العجائب يريد أن يُظهرها لقديسيه،
فينشدون بها ويشهدون عنها.