06 - 11 - 2021, 10:23 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
"تنويهات الله في أفواههم وسيف ذو حدين في يدهم"
( مز 149: 6 ).
نرى حقيقة هامة وهي اختيار الله للأواني الضعيفة لينجز بها أعظم الأعمال.
وهذا ما نراه في الأصحاح الثالث، عندما عاد بنو إسرائيل ـ كعادتهم ـ يعملون الشر في عيني الرب. فشدد عليهم عجلون ملك موآب فضربهم. فصرخوا للرب فأقام لهم مخلصاً إهود بن جيرا. فلنتأمل في ما فعله هذا الرجل قبل قتل عجلون:
السيف كان طوله ذراعاً: يختلف الذراع من شخص لآخر. وهذا معناه أن ما نقوم به من خدمة يتناسب وإمكانيات كل واحد وبحسب ما أعطاه الرب ( أف 4: 8 ـ12).
|