رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كانت المرأة آنذاك أقلّ كرامة من الرجل. جرى الحوار حول بئر ماء. مسافرٌ تَعِبٌ عَطْشَانٌ يلتقي بامرأة تَسْتَقي، فيطلُبُ منها أن تسقيه: “أعطني لأشرب”. السَّاعة هي السَّادسة (الظُّهر)، وقت الظَّهيرة. هذه هي ساعة الخطيئة في الفردوس، حين سقط آدم وحوّاء. يسوع بلا خطيئة وهي كثيرة الخطايا. ينبغي أن يجذبَها إلى الخلاص. هو آدم الجديد بقرب بئر يعقوب يودُّ أَنْ يُعطي الماء الحيّ عوض الماء المادِّيّ. هناك مستويان للحوار: المستوى المادِّيِّ والمستوى “السِّرِّيّ”. الغاية من الحوار هي امتدادُ الملكوت إلى خارج النِّطاق اليهوديِّ، إلى جميع النَّاس: بشارة عجيبة هي المطلوبة، إعلان المسيح الحقيقيِّ للغرباء، إعلانُ سرِّ يسوع لمن هم خارج الشَّعب المؤمن التقليديّ. + أفرام مطران طرابلس والكورة وتوابعهما |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
للإيمان مستويان في الكتاب المقدس |
مبادئ للحوار |
مرسي لم يدع الكنائس للحوار |
دعوه للحوار هام جدا |
كلمة منفعة لمثلث الطوبي (مستويان) |