هذا الرَجُل - قائد المئة - كانت له ثقة كاملة في سلطان الرب المُطلق لأن يشفي عبده المريض بكلمة. إنه شخصيًا كان يعرف معنى السُلطة في حالة الإنسان. إذا كان وهو إنسان تحت سلطان يمارس هذه السلطة النافذة، ويفرض على الآخرين طاعة مُطلقة، فكم بالحري تكون سلطة المسيح؟